عزيزي صبري يوسف
لا استطيع ان اقول الا كلمات ويجب ان تقال في البدايه الرب يباركك جدا
موضع لم اقراء كهاذا الموضوع من قبل . الاضطهاد ثم الموت ثم اضطهاد ثم موت ..... ما هي الحصيله نتيجه هذا كشئ عام نقول ( اكيد النهايه )
لكن ما لمسناه في المسيحيه هو الارتقاء نحو القمه وتزايد المسيحين من 12 تلميذ الى 72 تلميذ وتزايد الى 120 وتزايد في مفاتيح بطرس الى قبول اليهود 5000 شخص والى قبول السامريين الىتزايد في عدد وبعدها الى الامم وشمل العالم كله لكي نصل الى الايه الذهبيه في الكتاب المقدس
ورغم هذا وذاك من الاضطهاد والموت من اجل كلمه ( مسيحي ) يتزايد العدد ويتضاعف ودخول ديانات اخرى الى المسيحيه لان المسيحيه ليست ديانه تبدا وتنتهي في زمن معين
المسيحيه هي الابديه في زمن الاختطاف
كما قلت عزيزي صبري بدات الالام منذ ولاده يسوع في المذود وقتل الاف الاطفال من قبل هيرودس ويسير الزمن الى اضطهاد اليهود ورفض الكلمه وفي النهايه قتل يسوع ( لقد قتلو يسوع ) نعم قتلوه وبي ايادي اثمه ولكن المسيح لم يبقى في القبر والمسيحيه لم تنتهي بل بدا العد التصاعدي
الى يومنا هذا ولازال العدد في تزايد وتصاعد وباعدد هائله لان المسيحيه ليست دين بل ((
المسيحيه هي الحياه وهي الملكوت ))
الرب يباركك عزيزي وننتظر منك الجميل والجديد