يالهي (تامل)

ياالهى

يا إلهي امكثْ معنا، لأنه نحو المساء وقد مال النهار (لوقا 29:24)
صراخاً أصرخ إليك، يا إلهي!....... إني وحيد وخائف
لا تتركني!........ لا تبتعد عني!....... بغيابك مال نهاري..... نوري وسراجي أنت، نهاراً وليلاً
قد علمت بأنك معي في الطريق........ لم تتركني لمخاوفي وتساؤلاتي التي تضج في رأسي!......... تركتني للحيظات، فارتاعت نفسي في داخلي!...... ارتبكت في ضعفي.... وانشغلت كيف أجد طريقي في الحياة........ تعثّرت رجليّ بالحجارة، وسقطت في الحُفر (العميقة والسطحية)
وإذ بك ترافق دربي!...... لم أعرفك!........ سألتني عما يشغل فكري البسيط...... فأجبتك بغباوة: "هل انت متغرب وحدك في اورشليم ولم تعلم الامور التي حدثت فيها في هذه الايام؟
وأنت العالم بكل شيء..... وأخذت أشرح لك همومي ومشاغلي: أبرّر مواقف تافهة صدرت مني، وأنسب لنفسي ما ليس لي!....... بررت كذبي، وصدّقته.... وحكمت على البريء..
وبلطفك المعهود أخذت تشرح لي الأمور....تصحّح المعوج فيّ.......... وتدقّق نواياي وأفكاري!..... صفحتي امتلأت بالخطوط الحمراء.......... ذبتُ خجلاً لذلك....... اكتشفت مدى تفاهتي.....

في الطريق كان قلبي ينبض بسرعة، وعادت له الحرارة........ تعجّبت من ذلك...... كيف لهذا الغريب أن يعلم كل هذا!........ كيف استطاع فتح أسفاري.....

عند الوصول، تظاهرتَ بأنك ستواصل المسير، ولكني روحي هتفت بك أن تبقى معها!...... أن تسكن في قلبي المضطرب الأمواج، والذي أسكنته بكلامك العذب العجيب........ فاستجت للدعوة!....... وفتحت عينيّ لأراك كما أنت!......... عرّفتني بأنك أنت هو هو........ فسكنت روحي...... وقبلتك في مركبي!........ وسجدت عند قدميك المقدستين شاكراً معترفاً

عدت مسرعاً لكنيستك المقدسة لأخبر إخوتي عنك..... بأنك دوماً معنا، ولو أننا لا ندركك!....... منحتهم نفحة من تعزياتك..
وهناك ظهرت لنا جميعاً....... ففرحنا بك
افرحوا بالرب يا اولاد الرب كل حين


لتفرح نفسي بالرب بشخصة المبارك
الذي وان لم تلاوة تحبونة.ذلك وان كنتم لا ترونة الان لكن تؤمنون بة فتبتهجون بفرح لا ينطق بة ومجيد
(1بط1: 8 )
لتفرح نفسي بالرب عندما يفتح لي باب الرجاء
ووادي عخور بابا للرجاء وهي تغني هناك
(هو2: 15 )


لتفرح نفسي بالرب عندما اراة اتيا ثانيا
علي سحاب المجد وحينئذ نصرخ جميعا
"عظم الرب العمل معنا وصرنا فرحين"
(مز 126: 3 )
امين

إلهي امكثْ معنا، لأنه نحو المساء وقد مال النهار (لوقا 29:24)
صراخاً أصرخ إليك، يا إلهي!....... إني وحيد وخائف
لا تتركني!........ لا تبتعد عني!....... بغيابك مال نهاري..... نوري وسراجي أنت، نهاراً وليلاً
قد علمت بأنك معي في الطريق........ لم تتركني لمخاوفي وتساؤلاتي التي تضج في رأسي!......... تركتني للحيظات، فارتاعت نفسي في داخلي!...... ارتبكت في ضعفي....

لتفرح نفسي بالرب عندما يفتح لي باب الرجاء
ووادي عخور بابا للرجاء وهي تغني هناك
(هو2: 15 )


لتفرح نفسي بالرب عندما اراة اتيا ثانيا
علي سحاب المجد وحينئذ نصرخ جميعا
"عظم الرب العمل معنا وصرنا فرحين"
(مز 126: 3 )
امين
امين يارب
عاشت الايادي يابرنسيستناا عالصلاه الجميله منك وليتقبلها الله منكي ومناااا عززتي الغاليه
وسلام الرب معك وعائلتك وربي يوفقكي



سلام المسيح

عزيزتي البرنسيسة الذهبية
شكرا لتاملك الرائع وفيه صوره جميله
الكل يضعف حتى نفسه بولص الرسول قال
من يضعف وانا لا اضعف من يعثروانا لا اعثر
للكن تقول كلمه الله (ان سقط اقوم )
كثير من المرات نعتقد ان الرب بعيد عنا ونعتقد بانه تركنا وسط الحزن والالم وسط متاعب الحياه فنصرخ
(اين انت يالله ) كما صرخت مرثا وقالت ماذا قالت اقراي النص في انجيل يوحنا الاصحاح الحادي عشر الايه واحد وعشرون
( 21 فَقَالَتْ مَرْثَا لِيَسُوعَ:«يَا سَيِّدُ، لَوْ كُنْتَ ههُنَا لَمْ يَمُتْ أَخِي)
هل صحيح الرب يسوع لم يكن يعلم -----انه كان يعلم لانه لما كان قد سمع عنه ولما مات عرف كما نرى في هذا النص قبل ان ياتي الى بيت ليعازر
3 فَأَرْسَلَتِ الأُخْتَانِ إِلَيْهِ قَائِلَتَيْنِ: «يَاسَيِّدُ، هُوَذَا الَّذِي تُحِبُّهُ مَرِيضٌ». هذه الايه الثالثه من نفس الاصحاح نكمل
4 فَلَمَّا سَمِعَ يَسُوعُ، قَالَ:«هذَا الْمَرَضُ لَيْسَ لِلْمَوْتِ، بَلْ لأَجْلِ مَجْدِ اللهِ، لِيَتَمَجَّدَ ابْنُ اللهِ بِهِ». الايه الرابعه
6 فَلَمَّا سَمِعَ أَنَّهُ مَرِيضٌ مَكَثَ حِينَئِذٍ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي كَانَ فِيهِ يَوْمَيْنِ
11 قَالَ هذَا وَبَعْدَ ذلِكَ قَالَ لَهُمْ:«لِعَازَرُ حَبِيبُنَا قَدْ نَامَ. لكِنِّي أَذْهَبُ لأُوقِظَهُ».
الايه الحاديه عشر قال الرب يسوع له كل المجد
انه يعلم كل شئ ولا يعسر عليه امر
لكن يدع كل شئ حتى الهزيع الرابع كما حصل في السفينه ويمد يداه لكي يشفي لكي يصنع شئ جديد في حياتك وحياتي وحياه كل من يؤمن ان الرب يسوع موجود وهو الصق من الاخ
لا تفكر ابدا هو بعيد لكن اعرف نفسي هل انا بعيد انا ااتي اليه قائلا له انت سيدي رافع راسي
وهو يقول لك (من ياتي الي لا اخرجه خارجا بل تخرج من بطنه انهار ماء حيه )
تعال مع اخوتك كما جاءت البرنسيسه الى الكنيسه ( الكنيسه هي : مجموعه من المؤمنيين يعبدون الرب )
ليست بناء انما البناء يسمى بناءالكنيسه
االرب قريب لمن يدعوه تعال بكل ما عندك من هموم ومتاعب ومشاكل وخطايا وهوالذي قال
(تعالوا الي ياجميع المتعبين وثقيلي الاحمال وانا اريحكم )
االرب يباركك عزيزتي وننتظر منك المزيد في الايمان المسيحي

فَتِّشُوا الْكُتُبَ لأَنَّكُمْ تَظُنُّونَ أَنَّ لَكُمْ فِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً. وَهِيَ الَّتِي تَشْهَدُ لِي.

شكرا على المرور الحلوووووووووووو يا احلى اعضاء الرب يسوع يحميكم وينور طريقكم دائم واحنا دائم انفسنا حتاجة للصلاة وكلام وتائمل مع يسوع

شكرا على المرور نورتوني

موضوع جميل منج عزيزتي برنسيسه سلمت الايادي
دمتي تحت حمايه ربنا يسوع المسيح وامنا العذراء[b][i]

شكرا على المرور يا احلى حليثا نورتي موضوعي عززتي يسوع ينور طريقج