باب السماء

في سنة 1914 أصيبت السيدة Jans Boom بمرض السكّري. لم يكن الطب حينئذ قد توصّل الى السيطرة على هذا المرض عن طريق Insulin ال، فكان مرضى السكّري يموتون خلال شهور من اصابتهم بهذا الداء.

علمت Jans أنها سوف تموت عن قريب. لكن، وخلال بضعة أيام من التشخيص الطبي لمرضها، عادت Jans الى عملها في خدمة الرب. وواصلت الخدمة بجد ونشاط الى أن خارت قواها.

إجتمعت العائلة حول سرير Jans حين أتت النتائج الطبية لآخر فحص دم. وأخبرها أخوها بلطف بالنتيجة، أنه لم يبق لها الكثير من الوقت. ثم قال لها أخوها: يا Jans، البعض يذهب الى الرب ويداه خاليتان، لكن أنت ستذهبين اليه ويداك ملآنة... نظرت اليه Jans ثم أجابت قائلة: إن خدمتي وأعمالي الصالحة ما هي إلا حبيبات تافهة أمام صليب المسيح. ثم أغمضت Jans عيناها وصلّت قائلة: أيها الرب يسوع، أشكرك لأنه لا بد أن نأتي اليك بأيادي فارغة. أشكرك لأنك أكملت كل شيء، كل شيء على الصليب. أشكرك لأن كل ما نحتاجه في حياتنا أو مماتنا هو أن نتيقن من ذلك تمام اليقين.

وهكذا أغمضت Jans عيناها، لتفتحهما في الملكوت السماوي عند الرب يسوع.

أخي وأختي، قال الرب يسوع لتلاميذه: ومن منكم له عبد يحرث او يرعى يقول له اذا دخل من الحقل تقدم سريعا واتكئ. بل ألا يقول له اعدد ما اتعشى به وتمنطق واخدمني حتى آكل واشرب وبعد ذلك تأكل وتشرب انت. فهل لذلك العبد فضل لانه فعل ما أمر به لا اظن. كذلك انتم ايضا متى فعلتم كل ما أمرتم به فقولوا اننا عبيد بطالون. لاننا انما عملنا ما كان يجب علينا.

أخي وأختي، قد تبدو هذه الكلمات قاسية لمن يحب أن يصنع الخير ويخدم الرب والآخرين. لكن ما أراد الرب أن يعلمه لتلاميذه هو أن لا دور ولا نفع لأعمالنا الصالحة في أن تحقق لنا مغفرة الخطايا والحياة الأبدية. إن باب الملكوت السماوي لن يفتح إلا للأبرار، ولا يقدر أحد أن يتبرر أمام الرب إلا عندما يغتسل بدم المسيح الذي يطهرنا من كل خطية.

ليس الرب بسيد قاس حتى ينسى تعب محبتنا في خدمته، وخدمة الإنسانية على الأرض. بل توجد مكافآت في السماء، لمن يتعب من أجل الرب، وذلك بفم الرب يسوع حين قال: بل اكنزوا لكم كنوزا في السماء حيث لا يفسد سوس ولا صدأ وحيث لا ينقب سارقون ولا يسرقون. لكن هذه وإن كانت مكافآت السماء، فليست بذاتها، باب السماء، بل أن باب السماء هو الرب يسوع المسيح نفسه، إذ هو قال عن نفسه: الحق الحق اقول لكم، اني انا باب الخراف... أنا هو الباب، إن دخل بي أحد فيخلص، ويدخل ويخرج ويجد مرعى...

لقد وجدت jans هذا الباب الوحيد الذي يؤدي الى الحياة الأبدية، وها هي الآن في الملكوت السماوي حيث لا تعب ولا وجع ولا مرض ولا بكاء... هناك أبواب كثيرة يقرعها الناس... لكنها مزيفة... لكن يوجد باب واحد يؤدي بك الى الحياة الأبدية... قال يسوع أنا هو الباب... أنا هو الطريق والحق والحياة... فهل وجدت باب السماء الوحيد... إن الرب يسوع يحبك وينتظر أن تقبله مُخَلِّصاً ورباً لحياتك. تعال اليه اليوم معترفا بخطايك، تعال كما أنت، فيجعل منك إبنا له ... وتدخل الحياة الأبدية...

شكرا عزيزتي حليثا دالقوش على الموضوع القيم الواسع والقصه المؤثرة
الي قريناها واعتقد هذه الانسانه جينس منساها الرب اكيد هيا هسه بالملكوت
السماوي والفرح الابدي وهيا اختارت باب السماء الابدي واكيد الرب سوف يكافئها
على اعمالها الصالحه الي عملتها على الارض ومراح يحاسبها لانها قبلت الرب
في حياتها والكتاب المقدس يقول: " إذاً لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في
المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح " ( رو 1:8)".كما جاء
ايضا" اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ، لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللهِ الْوَحِيدِ".
وايضا يقول الرب:" الحق الحق اقول لكم من يؤمن بي فله حياة ابدية (يوحنا 6 : 47). لهذا الذي
يؤمن بالرب يسوع المسيح ويقبله كمخلص شخصي لحياته لا يدان في يوم الدينونه. وهناك ايات
كثيرة يقول الرب:" انا هو القيامه والحياة من امن بي ولو مات فسيحيا". وهذا معناه أنه يقيم و يُحيي
منذ الآن كالله "ومَنْ كان حيًّا و آمن بي فلن يموت إلى الأبد «(يو 25:11و26)".أي لا موت لإنسان
يحيا مع المسيح. فكيف يموت إنسان و هو ممسك بالقيامة؟ إنه حتماً سيحيا بل و سيعبر الموت و كأنه
لم يمت لأنه حامل قيامته في كيانه. و على نفس المعنى إن كان إنسان قد نال الحياة الأبدية،كيف نقول
انه يموت ليس هناك موت بل انتقال. نعم، انتقال من حياة و قتية مظهرية لحياة حقيقية أبدية. اما رمز
القيامه فهو ربنا يسوع المسيح الذي اجتاز الموت والدينونه. واخيرا" الذي يؤمن بالابن له حياة ابديه والذي
لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله يوحنا(36:3)". اذن ايها الاحباء الرب يحبنا يريد منا
توبه حقيقه ورجوع كالابن الشاطر والايمان المسيحي الحي" وكل من يؤمن بيه لا يخزى روميه(11:10)".
"ومن يؤمن بابن الله فعنده الشهادة في نفسه ومن لا يصدق الله فقد جعله كاذبا(حاشا) لانه لم يؤمن بالشهادة التي
قد شهد بيها الله عن ابنه.(يوحنا10:5)." اذن هنا السؤال: هل سيدان الانسان على عمل عمله؟..ام سيدان لانه
رفض قبول المسيح والايمان بيه؟ وما اكثرهم في هذا العالم رافضين للمسيح, فالمسيح قد جاء الى العالم ليرحم العالم
ويخلصه من يوم الدينونه فكل من يقبل المسيح فهو قد رحم. " لانه هكذا احب الله العالم لكي لا يهلك كل من يؤمن بيه
بل تكون له الحياة الابديه يوحنا(16:3)". اذن اختي, اخي ما هو موقفك الان هل انت مؤمن بالمسيح يسوع اله الظاهر
بالجسد, الاتي لخلاص نفسك؟ الحق الحق اقول لكم:" ان من يسمع كلامي ويؤمن بالذي ارسلني فله حياة ابديه ولا ياتي
الى الدينونه بل قد انتقل من الموت الى الحياة يوحنا(24:5)". واسفه على الاطاله.

صلاة جينس: أيها الرب يسوع، أشكرك لأنه لا بد أن نأتي اليك بأيادي فارغة. أشكرك لأنك أكملت كل شيء، كل شيء
على الصليب. أشكرك لأن كل ما نحتاجه في حياتنا أو مماتنا هو أن نتيقن من ذلك تمام اليقين.امين

وبصراحه احب كل شخص يصلي هاي الصلاة لانه كلها ايمان ومحبه..

الرب يبارك حياتك ويعوض تعب محبتك..

تحياتي يا

وااااااااااااااااااو قصىة كلش مؤثرة حبيبتي حليثا عزيزتي ربنا ياركج ويحقق امنياتج عزيزتي

عزيزتي حليثا✿دالقـوش
في البدايه اشكرك على هذا الموضوع انه موضوع الخلاص
كما ذكرتي -------- الخلاص اي الدخول الى السماء ليس باعمال الانسان لان الانسان مهما عمل امام الرب لاشئ لكن
اذا الانسان امن ايمان حقيقي هذا يعد امام الرب شئ عظيم
الخلاص هو هديه من الله بعد الايمان اعد الله خطه عظيمه للخلاص وهذه الخطه
عندما بعث ابنه الينا لكي ما يموت بد
بدل خطايانا لكي يعطينا حياه ابديه
هل تقبل هذه العطيه (النعمه)
لكي تنال حياه ابديه
هذا يعود لك اذا تقبل او لا تقبل
لايقدر احد ان يجبرك على شئ انت وذاتك لك الاختيار
الرب يباركك عزيزتي على هذا الموضوع المهم بالنسبه الى المسيحيه
ونطالبك بالمزيد في الايمان المسيحي
ننتظرك
ملاحظه
---- ------ بالنسبه الى المكتوب بعد القصه هل هو منقول ام كتابتك ؟؟؟؟؟

اشكر كل من عاشق الالقوشيه وبرنسيسه و بنت العذراء و عماد على مروركم وردودكم
الرب يبارككم ويخلصكم وينور طريقكم وطريقنا اجمعين
الموضوع منقول

لقد وجدت jans هذا الباب الوحيد الذي يؤدي الى الحياة الأبدية، وها هي الآن في الملكوت السماوي حيث لا تعب ولا وجع ولا مرض ولا بكاء... هناك أبواب كثيرة يقرعها الناس... لكنها مزيفة... لكن يوجد باب واحد يؤدي بك الى الحياة الأبدية... قال يسوع أنا هو الباب... أنا هو الطريق والحق والحياة... فهل وجدت باب السماء الوحيد... إن الرب يسوع يحبك وينتظر أن تقبله مُخَلِّصاً ورباً لحياتك. تعال اليه اليوم معترفا بخطايك، تعال كما أنت، فيجعل منك إبنا له ... وتدخل الحياة الأبدية...

امين

ونحن ليس لنااااااااا غيرك يارب انت ملجانااااا الوحيد انت هو الطريق والحق والحياة

عاشت الايادي حليثتنااااا العزيزة
عالقصه الرائعه والموثرة

لالج
تحياتي يا