محبه الله لنا

موضوع: محبه الله لنا الجمعة أغسطس 13, 2010 5:10 pm

"محبه ابديه احببتك لذلك ادمت لك الرحمه"

عندما نتأمل فى “محبة الله لنا " نجدها بلا حدود ، وفى كل المجالات ، وفى كل وقت .

+ وما أعظم محبة الله لنا ، وبدورنا نحن نحاول أن نحبه ، لأنه أحبنا من قبل ، ويكفى أن " الله محبة " ، هو رب الخير ، ويقدم لنا كل الخير ، ويبعد عنا كل شر .

+ وقد أحبنا قبل أن نكون فى العالم ، ومن أجل محبته خلقنا ، لكى نتمتع بالوجود معه – فى دنياه وسماه – ولذلك خلقنا على صورته ومثاله ، فى الحرية والإرادة والخلود والعقل الخ ..... ،
وأعد لنا كل شئ ، لراحتنا فى حياتنا على الأرض ، قبل أن يخلقنا فى الدنيا .

+ ولما سقطنا فى الخطية – بغواية عدو الخير – أعد لنا الرب المُحب طريق الخلاص ، وفتح لنا باب التوبة حتى نهاية العمر ، ومن محبته الشديدة لنا تجسد ، وأخذ طبيعتنا وباركها فيه ،
ومن محبته العملية لنا مات عنا على عود الصليب باحتماله آلاماً تفوق قدرة البشر .

+ ومن محبته أيضاً ، أنه لن يحاسب الخُطاة على كثرة شرورهم وآثامهم ، ولكن على عدم توبتهم قبل موتهم ،
كما قال أحد الآباء القديسين : " الله لن يسألك : لماذا أخطأت ؟! ولكن : لماذا لم تتب ؟!
فبما ستُجيب ؟! .

+ ومن محبته لنا قال : " لا أعود أسميكم عبيداً ، بل أبناء أحباء " ( يو 15 : 15 ) .

ودعانا إخوته ، وصيرنا أبناء للآب السماوى ، كم تامل القديس يوحنا الحبيب وقال للكل :
" أنظروا ، اية محبة أعطانا الآب ، حتى نُدعى أولاد الله " ( 1 يو 3 : 1 ) .

+ ومن محبته لنا ، مضى ليُعد لنا مكاناً ، وسيأتى – فى أقرب وقت – ليأخذنا معه إلى ملكوته الأبدى السعيد .

+ وفى محبته لنا وعدنا " ها أنا معكم كل الأيام ، وإلى أنقضاء الدهر " ( مت 28 : 20 ) أى حفظه ورعايته لنا طول العمر ، فله كل الشكر .

+ وكذلك وعدنا الرب المُحب بأنه إذا " إجتمع إثنان أو ثلاثة بأسمى ، ف

+ وما أجمل أن نطلب الرب ذاته – لا عطاياه – وأن نتأمل دائماً فى سائر صفاته ، وفى بركاته ونعمه ، ونشكره على كل ما وهبه لنا ، فى الماضى والحاضر والمستقبل ،
ولا نفعل ما يُحزن قلب الرب من ارتكاب خطايا وعثرات ،
بل نتأمل حسناته ورعايته وطول أناته ونحمده ، باستمرار ، على عطاياه فى دنياه وسماه .

+ وقد صلى شخص مبارك وقال:
”يارب ، علمنى أن أحب الناس ، كما أحببتنى يارب ،
وإن نسيتك ، لا تنسانى. يارب علمنى كيف أحبك بمثل ما تحبنى "

+ وفى محبته لنا وعدنا " ها أنا معكم كل الأيام ، وإلى أنقضاء الدهر " ( مت 28 : 20 ) أى حفظه ورعايته لنا طول العمر ، فله كل الشكر .
+ وقد صلى شخص مبارك وقال:
”يارب ، علمنى أن أحب الناس ، كما أحببتنى يارب ، وإن نسيتك ، لا تنسانى. يارب علمنى كيف أحبك بمثل ما تحبنى "
بنت العذراء دمتي تحت حمايه سيدنا يسوع المسيح
مواضيعج رائعة مثل شخصيتج المحبه ليسوع المسيح
ربي مايحرمنا منج و من مواضيعج يا عسل

+ وما أجمل أن نطلب الرب ذاته – لا عطاياه – وأن نتأمل دائماً فى سائر صفاته ، وفى بركاته ونعمه ، ونشكره على كل ماوهبه لنا ، فى الماضى والحاضر والمستقبل ،ولا نفعل ما يُحزن قلب الرب منارتكاب خطايا وعثرات ،بل نتأمل حسناته ورعايته وطول أناته ونحمده ، باستمرار ،على عطاياه فى دنياه وسماه .

+ وقد صلىشخص مباركوقال:
”يارب ، علمنى أن أحب الناس ، كما أحببتنىيارب ،وإن نسيتك ، لا تنسانى. يارب علمنى كيف أحبك بمثل ماتحبنى"

امين

عاشت ايديكي بنت العذرائ عالموضوع المميز
حماك الله
ودنتي تحت حمايه الرب يسوع

تحياتي لك

سلام المسيح معكم جميعااا محبه الله لنا 197781

شكرا عزيزتي شمعه المنتدى والاخت نينويتا للمرور الجميل ربي يبارك بيكم ومايحرمنا من ردودكم الحلوة ودمتم بحمايه الرب يسوع والعذراء مريم. تحياتي _الكم

بنت العذراء موضوع رائع الله يحميج وينور طريقج تحياتي الج محبه الله لنا 319224

شكرا على المرور خاثي القوشيا لف الرب يبارك بيج ويحميج وينور دربج ومايحرمنا من مشاركاتج. تحياتي_ الج

» الله محبه
» †حب الله†
» لقاء مع الله

إرسال الصورة

محبه الله لنا