حكايه لم نسمع بها من قبل
حادثه لم تعرض من قبل
حدثت هذه الحادثه اثناء سقوط العراق على ايدي الاحتلال الامريكي الغاشم لذا فاحداث هذه القصه لم تنشر من قبل وذلك لان جميع وسائل الاعلم انذاك كانت مشغوله بامور الحرب ومجرياتها.
فعند احدى ضواحي مدينه النجف في يوم كان احد الاغنياء في المدينه ينوي شراء بنايه كبيره لاستثمارها وعندما كان يبحث عن عماره مناسبه من ناحيه السعر والموقع
التقى هذا الرجل الغني بشخص صاحب عماره كبيره وضخمه جداا وعندما ساله الرجل اتريد بيع هذه العماره
فقال له انني عرضتها للبيع قبل حوالي سنتين
الا ان الناس لم يقبلوا على شرائها
فصرت مجبورا ان اخفض سعرها الى ادنى سعر ممكن .
فساله الرجل وكم سعر هذه العماره.
فرد عليه ب8 ملاين دينار عراقي
وهو سعر رخيص جداا .
فتعجب الرجل وقال 8ملاين ولم يقبلوا لشرائها! .
وقال له ياترى ماهو السبب
.
قال يوجد افعى كبيره سامه
في الطابق الرابع من العماره
وهذه الافعى تلدغ كل من اقترب عليها .
فساله لم لم تقم بهدمها واعاده بنائها .
فرد عيه قائلا
لا استطيع فعل ذالك
فيوجد من الناحيه الخلفيه ضريحا كبيرا
وان قمت بهذا فسيضرر الضريح.
فقمت وعرضتها بادنى سعر
وليس باليد حيلة.
فرد عليه الرجل وقال انا
ساشتريها منك
ب 10 ملاين.
ففرح الرجل الاخر وقال له بارك الله فيك لقد اسعدتني.
ولكن قلي كيف ستتصرف مع هذه الافعى.
فقال انا سادخل الغرفه وساطردها
قال له كيف تفعل ذالك فانا وعائلتي لم نستطع اخراجها.
فرد عليه بل انا ساقدر ان اخرجها بنفسي
فقال له اذن انت حر التصرف معها.
فتمت عمليه البيع والشراء بين الطرفين
ومرت الايام وقرر الرجل ان يدخل عمارته ويخرج الحيه .
فذهب الرجل الى المكان المقصود
ووصل الى الطابق الرابع في الغرفه الغرفه المقصوده
وبينما هو يفتح الباب
واذ راى الافعى بوجهه
فغضبت الافعى غضبا شديدا
ومن حده غضبها
ركض الرجل هارعا منها
وهو يركض وهي تسير ورائه بسرعه
ونزل الى الطابق الارضي وهي ورائه
واتجه نحو الشارع
ويلافت وهي ورائه
تلاحقه بعنف
ووجد نفسه بين الازقه والفروع
وهي تتابعه
ولاتتعب
ولم يياس الرجل
وفكر بكل الحيل ان يهرب منها
ويضيع من امام عينيها
ووصل الى احدى ساحات اللعب
ويلتفت وهي ورائه
وكلما
تركض تزداد سرعتها
اعصاب الرجل تدمرت
انهارت
وقال مع نفسه انها النهايه المحتومه.
ولكن النفس عزيزه
وضل الرجل يفكر بكل الحيل للتخلص منها
ولكن دون جدوى في ذالك
الى ان وجد نفسه اما احدى البنايات الضخمه
وقرر الرجل ان يدخل الى البنايه
ولكن يدخل وهي تلاحقه
الى ان وجد الرجل نفسه
في سطح هذه البنايه الضخمه
ولم يستطع الافرار بعد
والافعى من ورائه
ووصلت اليه الافعى
وقبل ان تفعل به اي شيئ
لمسته فقط
ثم
ثم
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
ياويلي اه
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
وقالت له
7
محروووووووووووووووووووك بيك هسه انته تعال الحكني
تاليف