الكنيسة !!!

الكنيسة

1-الكنيسة هي جسد الرب يسوع، وهو الرأس لهذا الجسد 1كو 1: 12-31.
2-الكنيسة هي الحجارة الحية، مبنيين معا بيتا روحيا 1بط 2: 5.
3-الكنيسة هي جنس مختار 1بط 2: 9.
4-الكنيسة هي كهنوت ملوكي 1يط 2: 9.
5-الكنيسة هي أمة مقدسة 1بط 2: 9
6-الكنيسة هي شعب اقتناء 1بط 2: 9.
7-الكنيسة هي غرباء ونزلاء 1بط 2: 11،12.
8-الكنيسة هي ملح الأرض متى6: 13-14.
9-الكنيسة هي نور العالم متى 5: 14-16.
10-الكنيسة هي عروس المسيح رؤيا21: 2و 22: 17

صفات الكنيسة الناجحة
1-هي الكنيسة التي تكون ممتلئة بالروح القدس:
إنّ الروح القدس، هو روح الحياة، ورح العطاء والمحبة، وهو الذي يبني الكنيسة، ويثبتها، بوجه كل محاولات الشيطان ومؤامراته الخبيثة، الرامية إلى زحزحتها، وعدم استقرارها. فالكنيسة من غير الروح القدس تعم فيها الفوضى وروح الأنانية، ولا تستطيع أنْ تمتد، وتسطو على مملكة الظلمة كما فعلت الكنيسة الأولى حين قلبت العالم رأسا على عقب.

2-هي الكنيسة التي تكون كتابية:
إنّ كل كنيسة لا تبنى على أساس كلمة الله، تسقط وتندفع في تيار الضلالات والتعاليم الباطلة، التي تجعل من الباطل حقا وهكذا. إلا أن الكنيسة التي بنيت على كلمة الله، هي القادرة أنْ تسير في طريق الحق، الذي يتمثل بالرب يسوع، الذي هو الحق بعينه.

3-هي الكنيسة التي تعيش بالقداسة:
مكتوب كونوا قديسين لأني أنا قدوس. فإنْ كان ذلك الأمر ينطبق على المؤمنين، فكم بالحري الكنيسة، التي هي جسد المسيح. مكرسة للرب في كل نواحي الحياة، بعد أنْ تكون قد انفصلتْ عن ملذات العالم وعن الخطيئة. حتى يكون المسيح ربا عليها. تتكلم بالحق والمحبة.

4-هي الكنيسة التي تعيش حياة الغلبة المستمرة:
كما غلب المسيح الشيطان وأعوانه في جولات كثيرة، هكذا على الكنيسة أنْ تتعلم فن القتال والانتصار معا. تكون لها الغلبة في ميادين شتى من الحياة، تبدأ بالذات والجسد، وتنتهي عند تخوم العالم، والشرير، الذي يستخدم كل الوسائل بغية الإيقاع بالمؤمنين في شرك الخطيئة والارتداد.

5-هي الكنيسة التي تعيش حياة الخضوع:
يمثل الخضوع ليس فقط النضج العقلي بل وكذلك النضج الروحي، وبدون النضج الروحي لا يمكن للمؤمن أنْ يستمر في السير على طريق الحياة الروحية. من دون النضج الروحي لا يمكن للمؤمن أنْ يطيع الله وكلمته، ولا يمكن أنْ يخضع للقادة الروحيين، لأن روح العصيان قد استعبده.

المثل الذي تبنى عليه الكنيسة
1-تتمثل العلاقة بين الآب والابن والروح القدس هكذا، الآب أحب الابن، وأعطى له كلّ شيء. الابن يخضع للآب، والروح القدس يمجد الابن، كذلك يريد الله أنْ يرى نفس المحبة والطاعة والكرامة بين أحدنا الآخر.
2-كما أنّ الثالوث متحد، هكذا يريد الله أنْ نعيش بروح التفاهم والقبول والاحترام، والكرامة والمحبة، بعيدا عن روح الزعامة والانقسام والتنافس.
3-عرش الله يعني عرش الثبات والدوام، فالله جالس لا يتزعزع.
4-عرش الله يعني عرش القداسة، فالله يريد كنيسة مقدسة تعيش حياة الاستقامة والأمانة والصدق.
5--عرش الله يعني عرش الشفاعة، وكما أنّ المسيح جالس عن يمين الله يشفع فينا، هكذا ينبغي أنْ نشفع بأحدنا الآخر.
6--أمام عرش الله سبعة أرواح الله، وهكذا يريد الله كنيسة ممتلئة بالروح القدس، ولها إمكانيات الروح القدس، وقوته وحكمته ومعرفته وجبروته وإعلاناته.
7-عرش الله هو عرش العبادة والتسبيح، والترنيم لله. أيضا، أنّّ عرش الله هو مكون من كل أمة وقبيلة ولسان وشعب، يعبدون الرب من دون تفرقة أو عنصرية.

سبع مؤهلات للرسول
الرسول هو رجل المحبة
الرسول له تعليم نقي غير مغشوش
الرسول له صفات الشيخ 1بط 5: 1-5
الرسول هو شخص متواضع مثل الرب يسوع.
الرسول هو الذي له روح الأبوة الروحية لكي يهتم بالآخرين.
الرسول هو الشخص الصبور، يصبر على الآخرين ويحتمل المؤمنين.
الرسول هو الذي له روح الخادم مثل يسوع.

خدمة الرسول
1-يبني الكنيسة من خلال سلطانه.
2-الرسول هو رجل الحكمة الإلهية 2بط 3: 15-16.
3-يؤهل المؤمنين للخدمة. ينقلهم من الطفولة إلى الرجولة الروحية.
4-يقدم المعرفة الروحية في سر حتى يغير المؤمنين إلى صورة المسيح.
5-الرسول له السلطة على التوبيخ والتأديب أع 5: 1-11.
6-الرسول يقيم شيوخ وشمامسة ورعة للكنيسة أع 6: 1-6.

النبي
1-هو الشخص الذي يتنبأ بأمور قادمة تحت إرشاد الروح القدس.
2-هو الشخص الذي ينذر ويحذر الكنيسة من الأخطار المحدقة تحت إرشاد الروح القدس.
3-هو الشخص الذي يشير إلى الأمور الغامضة، ويعلنها للنور.
4-هو الشخص الذي يبني الكنيسة، من خلال الكلمة النبوية ( المقولة ).
5-هو الشخص الذي يتنبأ ويقود الكنيسة بجانب الرسول والخدمات الأخرى.

المبشر
1-الشخص الذي يقدم الأخبار السارة من خلال مسحة الروح القدس.
2-الشخص الذي يقدم الأخبار السارة، ويقدم المسيح من خلال حياته وكلامه.
3-الشخص الذي يقدم الإنجيل الكامل، إنجيل الخلاص من الخطية والتحرير من القيود والأرواح الشريرة، والشفاء من الأمراض النفسية والجسدية والروحية.

يبشّر المسيح
1-لأنّ النفس البشرية ثمينة جدا في نظر المسيح، فهي كلفته الموت على الصليب.
2-لأنه يعرف حقيقة الهاوية والعذاب الأبدي، ولا يريد أحدا من الناس أنء يذهب إلى النار الأبدية، بل أنْ يخلص الجميع.
3-قبل أنْ يموت نيابة عنا وعن خطايانا، وعن عقاب الخطية التي هي الموت الثاني.
4-بشر بسبب محبته لنا، لأنّ الله محبة. المسيح أحبنا ونحن بعد خطاة مات المسيح من أجلنا.

بشر المسيح
1-بشر بالكلمة المقولة ( وكان يكرز قائلا .....).
2-أثبت الكلمة بالآيات التابعة، ليفحم المناقضين.عمل معجزات خارقة في الطبيعة.أخرج الشياطين، فتح عيون العمي، وشفى المرضى.
3-بشّر بكلّ محبة وعطف متى 9: 12. رأى الجمع فتحنن عليهم يوحنا 11: 33.
4-شدّد على التوبة والإيمان والرجوع عن الشر، والاعتراف بالخطية قولا وفعلا.
5-استخدم كلام العلم والحكمة في ربح النفوس ( مثل السامرية، وخلاص زكا ). كذلك تمييز الأرواح.
بشر المسيح
1-بشر يسوع في كلّ مكان وزمان وفي وقت مناسب وغير مناسب.
2-يشر في حياته وسلوكه ومواقفه الجبارة ومعجزاته.
3-بشر يسوع في القرى والمدن.
4-بشر يسوع على الجبل وعلى ساحل البحر. بشر يسوع في الليل عندما جاء إليه نيقوديموس.
5-بشر أثناء وقت راحته عندما التقى بالمرأة السامرية عند البئر.
6-بشر يسوع في الشارع ، وعند مكان الجباية، وعند الهيكل، ومن أعلى الصليب.

صفات المبشر
1-أنْ يعيش حياة بلا خطية، ويسلك في القداسة.
2-أنْ ينقاد بالروح، ويخدم بالروح، ويتكلم بالروح.
3-أنْ يعرف الكتاب، ويفسره، ويعلم من خلال الكتاب.
4-أنْ يكون رجل صلاة.
5-أنْ يفتش عن النفوس في كلّ مكان، أنْ يحبهم ويربحهم إلى المسيح.

عشر صفات للراعي الصالح
1-لديه الحنان والمحبة للرعية، فمحبته غير مشروطة. يذهب إلى الميل الثاني.
2-يكون حساس للرعية، ويعتبر نفسه واحدا منها.
3-يسمع صوته الخراف ويكون صوته واضحا.
4-له روح التمييز والمعرفة. يميز بين الضعيف والقوي، ويشجع الضعيف، ويشكر الله من أجل القوي.
5-لا يسود على الأنصبة ولا يسيطر على الآخرين.
6-يحمل المسئولية ويحاسب من قبل الآخرين.
7-الراعي يجلب الطمأنينة ويعطي التأكيد للنفوس، لا يهدد، ولا يرفض.
8-الراعي يحمل الحملان الصغيرة، ويلوث يديه.
9-الراعي ينذر الرعية من الأخطار القادمة.
10-الراعي يعرف نفسه من خلال رعيته.

عشر مؤهلات للمعلم الصالح ؟
1-يسوع قدم نفسه مثالا في التعليم.
2-استخدم العهد القديم في التعليم.
3-كان تعليمه بسيطا، لكن قوي المعنى، ومؤثر في الناس.
4-قدم دروسا عظيمة عن طريق الأمثال.
5-قدم مبادئ سامية عظيمة، بحيث لا يقدر المرء أنء يعمل بها.
6-كان يعلم من خلال الأسئلة التي يقدمها الناس.
7-انتهز الفرص والمناسبات والأماكن وعلم وشفى المرضى.
8-وبخ وانتهر في تعليمه.
9-استخدم المعجزات والآيات والشفاء وإخراج الشياطين لكي يعلم.
10-كان يعلم بسلطان ومسحة الروح القدس.

الشيخ بالمفهوم العام
1-شخص ظهر عليه شيب.
2-الشيخ هو من الأعيان أو من الأمراء.
3-الشيخ هو الأستاذ أو العالم أو كبير القوم.
4-الشيخ هو زوج المرأة.
5-تطلق كلمة الشيخ على المرء تبجيلا له.

مؤهلات الشيوخ
1-اختبر الخلاص، لكسب يقدر أنْ يقود الآخرين على المسيح يو 3: 1-3.
2-اعتمد بالماء، إقتداء بالرب يسوع مر 16: 15- 20.
3-اعتمد بالروح القدس، وعليه مسحة الله باستمرار أعمال 2: 1-4.
4-يكون بلا عيب ولا لوم.
5-زوج امرأة واحدة.
6-مضيفا للغرباء.
7-يقظا، رصينا، محتشما.
8-غير سكير، ولا عنيف.
9-لطيفا يكره الخصام.
10-يعرف أسرار الإيمان 1تي 3: 9.

الشماس
1-الشماس-الخادم- الخادم المسعف
2-الذي يخدم الناس، ويشمل المعنى جميع أعضاء جسد المسيح، الكل شمامسة وخدام.
3-هو الشخص الذي يعين لكي يكمل ثمان خدمات للشمامسة ؟

1-الخدمة القيادية والترتيبية.
2-مساعدة الشيوخ والرسل في الأمور الترتيبية.
3-أنْ يعمل بحسب ما يوجه إليه من الرسول أو الشيوخ.
4-يخدم بمحبة الأخوة.
5-يهتم بالأرامل.
6-يعمل في خدمة الكرازة.
7-يفسر الكتاب ويعظ.
8-يربح الآخرين إلى المسيح.

عزيزي صبري يوسف

الرب يباركك على تعريف الكنيسه حقا الكنيسه ليست بناء حجر على حجر كما كان بناء الهيكل وهدم

انما الكنيسه هي انا وانت وهو وهي وكل من يعبد الرب حسب كلمه الرب يجتمعون في بنايه الكنيسه لكي يكون الرب يسوع المسيح في وسط الكنيسه ((وسط المؤمنين )) لانه هو قال (( ان اجتمع اثنان او ثلاثه باسمي اكون في الوسط

وشكرا عزيزي على اعطائنا شرح عن كل خدمه في الكنيسه بدايه الرسل الى القاده

لذالك احي ان اقول (( لايوجد اي شخص في المسيحيه ليست له خدمه في كنيسه المسيح ومن ليست له خدمه في الكنيسه ارجو ان يسال ويصلي للرب حتى يعرف خدمته ويكون غضو في الكنيسه يخدم الرب يسوع المسيح لان الحقول ابيضت والفعله قليلون

حتى ان كانت الخدمه بشئ بسيط جدا

ننتظر من الكل ان يكتب لنا ما هي خدمته في الكنيسه وابدا انا اولا
انا خدمتي في الكنيسه ان ابشر لكل شخص عن الرب يسوع المسيح ( التبشير )

الرب يباركك اخي العزيز على كل ما تقدمه لنا