عزيزي صبري يوسف
شكرا على موضوعك المهم والمهم جدا لانها الابديه ليس اي كلام -- سيكون في نهايه الزمان الحساب وهذا الحساب سيكون الرب يسوع نفسه هو الديان ( اعطيت كل الدينونه للابن)) ولا احد من الناس سيقف امام الرب يسوع في يوم الدينونه من المؤمنين بالرب يسوع ايمان حقيقي ولهم اختبار في حياتهم او اختبارات
وليس كذالك اي انسان يطرح في بحيره النار والكبريت حيث دود لا يموت ونار لا تنطفئ
لانها اعدت لابليس وملائكته وهنا السؤال الذي يطرح نفسه اذن كيف يدينون الناس ويرمون في البحيره المتقده ؟؟
وهنا الجواب ياتي لان الانسان اسلم نفسه للشيطان واصبح يعمل اعمال الظلمه وتعامل مع الشيطان كانه هو الشيطان في كل ما هو لايقبله الله من كل ما جاء في الكتاب المقدس لاننا سنحاسب على ضوء الكلمه المكتوبه في الكتاب المقدس ولا نحاسب حسب اي قانون اخر مهما كان واي مصدر كان حسب ما جاء في رساله فليبي الاصحاح الاول الايه السابعه والعشرون (( 7 فَقَطْ عِيشُوا كَمَا يَحِقُّ لإِنْجِيلِ الْمَسِيحِ، حَتَّى إِذَا جِئْتُ وَرَأَيْتُكُمْ، أَوْ كُنْتُ غَائِبًا أَسْمَعُ أُمُورَكُمْ أَنَّكُمْ تَثْبُتُونَ فِي رُوحٍ وَاحِدٍ، مُجَاهِدِينَ مَعًا بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ لإِيمَانِ الإِنْجِيلِ، ))) (1تيموثاوس15:1) ((( صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبول أن المسيح يسوع جاء إلى العالم ليخلص الخطاة الذين أولهم أنا» الكلمه تعني الكتاب المقدس
وفي (رومية 16:2) (( «في اليوم الذي يدين الله سرائر الناس حسب إنجيلي بيسوع المسيح»
اذن من خلال هذه الايات سنحاسب حسب الانجيل ولا نحاسب باي قانون ثاني
لذالك قال الكتاب عن يهوذا (دخل الشيطان في يهوذا ) لذالك يدخل في بحيره النار والكبريت
وكل من لا يؤمن بالرب يسوع ايمان حقيقي ويكون في المسيح وليس قريب من المسيح او يعرف عن المسيح بل يكون ((( في المسيح ))) كما يقول الكتاب في (( إذا إن كان أحد فى المسيح فهو خليقة جديدة (2كو17:5) ))
الرب يباركك اخي العزيز ننتظرك بمواضيعك الجميله