أخطر الجراح

عزيزتي حليثا✿دالقـوش
من خلال كلماتك يشتاق الانسان لعمل الخير في اي فرصه تسنح له
صحيح مهما عمل الانسان خير وهو غير مؤمن
او بمفهوم ثاني
ان الانسان لايعمل الخير على اساس الايمان بالرب يسوع هو لايحسب وليس فيه المنفعه ابدا للحياه الابديه
لان العمل يعمله من اجل نفسه لكي يتمجد عامل الخير نفسه
والناس يمدحوه هو ولا يمجدوا الله
واذا الناس يمجدوا الله فهو يزعل لانه يريد المجد لنفسه
فتعال ايها القارئ العزيز
واعمل بايمان لكي تحسب لك في الملكوت اكالايل على قدر الخدمه التي قدمتها لكي تمجد الله فيها
ولا تكن تحب ان تتمجد انت
الكتاب يقول
يرون اعمالكم الصالحه فيمجدون اباكم الذي في السماء
هنيئا لك هنيئا لكل من يعمل الخير فلا يتمجد عامل الخير بل يكون مسرور بتمجيد الرب
شكرا لك على هذه الموضوع الجميل
ننتظر منك المزيد

شكرا عزيزتي حليثا دالقوس للموضوع والقصه الحلوة
الي تعلمنا ان نساعد و نضحي من اجل محبة وخدمه الاخرين
وعمل الخيرررر واكيد هذه البنت كلارا الرب سوف يعوضها
اضعاف لانها احبت وخدمت الرب من كل قلبها حتى انها لم تهتم
بنفسهااااا ولم تخاف حتى من الموت لانها كانت تملك ايمان كبير
وثقه بالرب يسوع المسيح واحبت الرب كثيرا حتى انها سمت هذه
المؤسسه بالصليب الاحمر وهذا يشير الى صليب المسيح ودمه الذي
يضمد كل الجراح ويزيل كل تعب والم في الحقيقه هو طبيبنا الوحيد
وهو شافي نفوسنا وهو الذي يحل كل المشاكل وهو الذي يعتني بنا اذن
فلنتجأ اليه دوما في كل وقت ونطلب منه ان يحضر و يسكن في قلوبناا
في بيوتنا وعوائلنا ويخلصنا من كل شر ويحمينا من الاعداء ويغفر لنا زلاتنااااا. امين

الرب يبارككم جميعاااا

سلام المسيح مع الجميع.

تحياتي يا

شكـــرا على مروركم اخ عماد وعزيزتي بنت العذراء
الرب يسوع المسيح يحميكم وينور طريقكم

لعمل نبيل وساما...

لكن من يستطيع تضميد جروح الإنسان النفسية والروحية... عندما تغدو الأمور من كل حول وصوب سوداء وقاتمة، إذ يضيق بنا الأمر من كل نحو، ويختفي حتى الصديق... يقول الكتاب المقدس: بأنه حتى الأم، تنسى رضيعها إبن بطنها، أما هو فلا ينسانا...

إن كل ملك، أو رئيس، أو ذي مقام في هذه الأرض، يجعل له حرس، مستعدين في أن يضحوا بحياتهم من أجل سلامة رئيسهم وسيدهم... لكن الأعجب من ذلك، هو أن خالق السماء والأرض، الله القدوس البار، صاحب العرش الرفيع والسيد القدوس المجيد، صانع كل شيء بكلمة قدرته، جاء بنفسه، ومات هو، من أجلنا نحن العبيد...

فمهما سمت محبة الناس لك ولي، تبقى قاصرت، بل معدومة أمام محبة الله... ومهما تكن مقدار جروحك النفسية والروحية، فعنده وحده تجد الدواء والعزاء...


اكيد ياحليثتناااااااااااااااا ماكوووووو اقوى من محبه الله لنااااااااااااااا فعندة الدوا الشافي لكل جرووح البشر

عاشت الايادي يامبدعه عالموضوع المتميز منك
يسلمو ياقمر

سلام المسيح معاكي
تحياتي يا

شكــرا على مرورج عزيزتي نينويتا نورتي الرب يحميج من كل شر