سيعطيك الله ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك...

V

سيعطيك الله ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك

" انتظاراً انتظرت الرب " ( مز 40 : 1 )

+ انتظار تدخل الرب – مهما طال الزمن – هو من الإيمان ،

والثقة التامة فى قدرة وعظمة الله ، وأنه لا يستحيل عليه أى شئ ( لو 1 : 37 ) .

+ لماذا يجب أن ننتظر الرب ؟!

1 – بناء على طلب الكتاب المقدس : " انتظر إلهك دائماً " ( هو 12 : 6 ) .

" انتظر الرب " ( مز 27 : 14 ) ، ( مز 37 : 7 ) ، ( أم 20 : 22 ) .

2 – أخبرنا داود النبى أنه أنتظر الرب فترات طويلة :

حتى أنقذه من محنته فى محاربة شاول الملك له

( لمدة 39 سنة ) وكان يصلى إلى الرب ويقول :

· " إياك انتظرت " ( مز 25 : 5 ) ، ( مز 130 : 95 ) .

· " انتظاراً انتظرت الرب ، فمال إلىّ وسمع صراخى " ( مز 40 : 1 ) .

· " انتظرتك يارب ، وبكلامك رجوت " ( مز 130 : 5 ) .

· " أوجه صلاتى نحوك ، وأنتظر " ( مز 5 : 3 ) .

· " لتتشدد ولتتشجع قلوبكم ، يا جميع المنتظرين الرب " ( مز 31 : 24 ) .

+ وهذا درس لنا ، فى أنتظار الرب والصلاة ، مهما طال الوقت .

3 – وقال إرميا النبى :

" جيد أن ينتظر الإنسان ، ويتوقع بسكوت ، خلاص الرب " ( مراثى 3 : 26 ) .

+ لا حظوا قوله " بسكوت " ، أى انتظار الرب بدون تذمر .

4 – وقال إشعياء النبى :

*" أما منتظروا الرب فيجددون قوة ، يرفعون أجنحة كالنسور

، يركضون ولا يتعبون .... " ( إش 40 : 31 ) .

* ويقول أيضاً :" انتظروا الرب ليتراءف عليكم ، ولذلك

يقوم ليرحمكم ، طوبى لجميع منتظريه " ( إش 30 : 18 ) .

5 – انتظار الأبرار للرب لا يخيب : فقد انتظروا ،

والرب استجاب لجميعهم – راجع ( أم 23 : 18 ) ، ( أم 24 : 14 ) ، ( فى 1 : 20 )

وانتظار الرب له ثماره المباركة ( تى 2 : 13 ) ، ( 2 بط 3 : 12 )

، أما المتسرع فهو يصل إلى الفشل واليأس ( فقدان الرجاء ) .

6– وقد ذكر البعض أسباب انتظار الرب ، إلى أن يتدخل فى الوقت المناسب :

من هذه الأسباب أن الرب يعتنى بأولاده ( إر 14 : 22 )

وقادر على خلاصهم من محنتهم ( مز 25 : 5 )

ولا يبخل بالبركات الروحية والمادية ( مز 104 : 27 – 28 ) ،

ويحبهم حُباً عظيماً جداً ، وكلها أمور مؤكدة .

ولانه يتمم كلمته ( وعده ) فى وقته ( حبقوق 2 : 3 ) ،

ولأنه صالح ( مز 52 : 9 ) ويعطى أموراً صالحة فقط .

+ ويجب أن يكون الإنتظار بدون تذمر ، بل بصبر وشكر

( مز 37 : 7 ) وبسكوت ( مراثى 3 : 26 ) وبالرجاء التام فى وعوده

( مز 130 : 5 ) وبثقة كاملة فى تحقيقها ( مى 7 : 7 ) " فى ملء الزمان "

( ميلاد إسحق ، ميلاد يوحنا المعمدان ) .

+ وأن الله يتأنى على القديسين ( فى جهادهم واضطهادهم وعذاباتهم )

وينتظر عليهم ، كنوع من امتحان الإيمان ( مز 69 : 3 )

وفى حينه الحسن يستجيب لهم ( مز 40 : 1 ).

+ ويمتلئ الكتاب بنماذج لشخصيات كثيرة مؤمنة ،

انتظرت الرب ، حتى تحقق المُراد ، مثل يعقوب

( تك 49 : 18 ) وداود ( مز 39 : 7 ) وإشعياء النبى ( إش 7 : 8 ) ،

ويوسف الصديق ، ودانيال ، وتلاميذ المسيح ..... الخ .

+ فاطلب ( يا أخى / يا أختى ) من الرب تدبير الأمر :

فى الوقت المناسب عنده ، وبالطريقة المناسبة له

( سواء بالإيجاب أو بالسلب ، أو بالعجلة ، أو بالتأخير للطلب ) .

+ واعلم أن الإيمان السليم ، يقود للصبر والشكر ،

والتسليم الكامل لمشيئة الرب ، وانتظار تدخله فى الوقت المناسب ، ومهما طال الزمن .

+ وثق بإيمان كامل ، بأن الرب يحبك ، أكثر من محبتك لنفسك ،

وهو سيعطيك ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك ،

وللظروف المحيطة بك ( ميلاد يوحنا المعمدان بعدما

شاخ زكريا واليصابات ، ولأجل اشهادة للرب يسوع ) .

+ ولنقلد النبى داود ، وانتظاره للرب ، سنوات طويلة ،

حتى نال المراد ، فى الوقت المحدد من الرب فعلاً ،

وكما صبر أيوب ، فشفاه الله ، فيما بعد ، ولأنه أكثر الحمد والشكر .

وسلام السيح

معكم

سيعطيك الله ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك... 89711232334817

سيعطيك الله ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك... 89711232334817

عاشت يدك خوني على الموضوع المميز

موضوع كلش حلو ابدعت وتالقت خوني

تحياتي

+ واعلم أن الإيمان السليم ، يقود للصبر والشكر ،

والتسليم الكامل لمشيئة الرب ، وانتظار تدخله فى الوقت المناسب ، ومهما طال الزمن .

+ وثق بإيمان كامل ، بأن الرب يحبك ، أكثر من محبتك لنفسك ،

وهو سيعطيك ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك ،

وللظروف المحيطة بك ( ميلاد يوحنا المعمدان بعدما

شاخ زكريا واليصابات ، ولأجل اشهادة للرب يسوع ) .

عاااااااشت الايادي شهريار على موضوعك المميز
اكيد كلنا لازم نسلم حياتنا ب اكملها لمشيئه الرب
ب ايمان قوي و مهما طالت المدة
و هو راح يعطينا ويستجيب طلباتنا
في الوقت المناسب
موضوع اكثر من رائع
يسلموووووووو
دمت تحت حمايه سيدنا يسوع المسيح

المشـ‡شهريار‡ـاغب كتب:: [color=fuchsia]

[color=#2a2a2a]

V

سيعطيك الله ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك

n][b]5 – انتظار الأبرار للرب لا يخيب : فقد انتظروا ،

والرب استجاب لجميعهم – راجع ( أم 23 : 18 ) ، ( أم 24 : 14 ) ، ( فى 1 : 20 )

وانتظار الرب له ثماره المباركة ( تى 2 : 13 ) ، ( 2 بط 3 : 12 )

، أما المتسرع فهو يصل إلى الفشل واليأس ( فقدان الرجاء ) .

6– وقد ذكر البعض أسباب انتظار الرب ، إلى أن يتدخل فى الوقت المناسب :

a]+ وثق بإيمان كامل ، بأن الرب يحبك ، أكثر من محبتك لنفسك ،

وهو سيعطيك ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك ،

وللظروف المحيطة بك ( ميلاد يوحنا المعمدان بعدما

شاخ زكريا واليصابات ، ولأجل اشهادة للرب يسوع ) .

+ ولنقلد النبى داود ، وانتظاره للرب ، سنوات طويلة ،

حتى نال المراد ، فى الوقت المحدد من الرب فعلاً ،

وكما صبر أيوب ، فشفاه الله ، فيما بعد ، ولأنه أكثر الحمد والشكر .

وسلام السيح

معكم

واو موضوع كلش رائع
وثقتناا بالله كبيرة وانشالله الرب مايتخلا عن ابنائه اكيد
ودمت ببركه وحمايه الرب يسوع له كل المجد

مرسي

عاشت الايادي
تحياتي

+ وأن الله يتأنى على القديسين ( فى جهادهم واضطهادهم وعذاباتهم )

وينتظر عليهم ، كنوع من امتحان الإيمان ( مز 69 : 3 )

وفى حينه الحسن يستجيب لهم ( مز 40 : 1 ).

واااو موضوع بغايه الروعه عزيزي المشاغب شهريار
واكيد لازم نثق بالرب وبوعوده لنا واكيد لازم نسلم حياتنا لمشيئه الرب
وهو اكيد حيستجيب لطلباتنا لكن في الوقت المناسب

تحياتي يا

الصلاه هي طلبه وتمجيد وحمد للرب بدون الصلاه لايمكن ات تاخذ شئ او تحصل شئ من الرب
لان الصلاه هي محادئه الرب
اذا لم تكلم شخص كيف يعطيك ان كان العطاء مباشر او مؤجل لكن اذا احب الله ان يعطيك سيعطيك في حاله ان العطاء يرى فيه انه صالح لك لكي ما يكون متاسب لك في الوقت واكيف والكميه

اذن الصلاه اولا ثم العطاء

الرب يباركك اخي العزيز المشـ‡شهريار‡ـاغب على الموضوع الجميل ارجوا منك المزيد لاننا كلنا بحاجه الى مواضيع ترفعنا بالروح هديه ورده

لئلكم
حبايبي الغاليييين
منورين بزيارتكم وبردودكم
الحلوة والمميزة مثلكم
تسلمووووون
ودومتم ببركة وحماية
امنا مريم العذراء
وأبانا يسوع المسيح

سيعطيك الله ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك... 89711232334817

» خطوات للتعرف على ما يناسبك من ملابس يومية....
» تمميز الوقت
» الوقت في اي مكان في العالم

إرسال الصورة

سيعطيك الله ما يناسبك ، فى الوقت الذى يراه مناسباً لك...