المزاج : عدد الرسائل : 106 هذه الخاصيه عباره عن نقاط الامتياز للعضو الذي يشارك بالمسابقه او اعطائه نقاط لامتيازه من الاداره العمر : 58 تاريخ التسجيل : 04/01/2010 اقامه : u.s.a
كيف تعرفت علينا ؟ : عن طريق برتد القوش نولد ونحن نبكي والناس من حولنا يضحكون.... ونموت ونحن نضحك والناس من حوالنا يبكون
موضوع: قصة حقيقية عن طفلة عمرها سنتين الأربعاء فبراير 17, 2010 12:15 pm
هذي قصه حقيقية عن طفله عمرها سنتان تقول لوالدتها أبي أموت>>لأحول ولا قوة إلا بالله في صبيحة يوم الجمعة كا المعتاد بدأت الاسره يومها لكن في هذه المرة يوم مختلف لا يعلمون ماذا ينتظرهم به من آلم وحزن استيقظت ألام للصلاة وايقضت أولادها الكبار للصلاة وبعد أداء صلاة الفجر ذهبت ألام كا عادتها لتحضير الفطور المتواضع لها والى أطفالها وعند عوده أولادها الكبار من المسجد طلبت من الكبير أن يذهب لشراء الخبز والأخر ذهب ليكمل نومه مع إخوته الثلاثة الآخرين ولدين وطفله عمرها سنتين دخل الابن الأكبر 18 عام للعائلة وبيده الخبز سألته أمه عن التأخير قال انه التقى بأحد زملائه وتحدثا قليلا قالت له اذهب أيقظ إخوتك الفطور أصبح جاهز كانت ألام جدا حريصة على أطفالها لدرجه شديدة تخاف عليهم من كل شي وأكثر شي تخاف عليه طفلتها الصغيرة كيف لا تخاف عليها وهى الابنة الوحيدة بعد أربع أولاد وبعد انتظار دام سنين طويلة بعد الفطور ذهبت ألام لشغل البيت وكلن من الأولاد الأربعة انشغل بنفسه وفاجئه سمعوا أختهم الصغيرة (( سنتين )) تبكى بصوت عالي وتدور في البيت كا المجنونة من غرفه لغرفه وتقول أبى أموت أبى أموت أبى أموت هذه الكلمة نزلت على ألام كا الصاعقة هيا لها أنها تحلم ما الذي تسمعه لا مستحيل طفله في هذا العمر كيف تعرف الموت وما هو السبب الذي جعلها تقول أنها ستموت اجتمع الأولاد منهم من بكى ومنهم من أنصدم لا يستطيع أن يتكلم من هول ما سمعوا هل هم في حلم تمالكت ألام دموعها احتضنت ابنتها الصغيرة لعلها تهدى لكن الطفلة لا تريد أحد أن يمسكها أن يوقفها ضلت تردد أبى أموت أبى أموت لا تتوقف عن الصراخ ولا نطق هذه الكلمة بالع************ عندما أحد يحاول تهديتها تصرخ أبى أموت اتصل الابن الأكبر على والده وكان ولده يعمل في منطقه بعيده عنهم اخبره ابنه بما حصل تلعثم الأب قال سوف استأذن واتى لكم ألان اتصلوا على أحد يذهب بها إلى المستشفى أسرعوا ألام لم تعد أرجلها أن تحملها جثت على ركبتيها ودموعها لا تتوقف مثل المطر تحرق خديها تراقب ابنتها ذات السنتين وهي تدور وتبكى أبى أموت أبى أموت وكلمه موت لا تفارق شفتيها الصغيرتين حتى ألام لم تستطع أن تتكلم ابنها يخبرها بما قاله أبيه أن تتصل على أحد لكي يذهب بها للمستشفى لكن ألام تنضر لبنتها مذهولة خائفة ويدور في خلدها أنها فعلا ستموت لان الطفل لا يعرف الموت وهي تقول إنها ستموت تريد أن تلتقط أخر لحظات لابنتها قبل أن تموت تريد أن تملى عينيها بها قبل أن تفارقها لم ترى أمامها سوى ابنتها لم تسمع سوى صوت ابنتها وهي تردد أبى أموت ولسان حالها يقول ليتني اقدر أن أموت بدل منك يا طفلتي ذهب الابن الأكبر عندما فقد الأمل من رد أمه عليه لطلب أحد أعمامه أو أخواله وأخوته الباقين كلا في زاوية يرتجف ويبكى والطفلة لازلت تدور وتدور وتردد أبى أموت وعند دخولها أحد الغرف فجئه توقف صوت بكاء الطفلة فجئه لم تعد تردد الموت في هذه ألحظه صوبت عيون الأولاد الثلاثة تجاه الغرفة وقلوبهم تدق من الخوف ومن الصمت الذي حل بأختهم الصغيرة ماذا جري لها وهنا كاد قلب ألام أن يتوقف ابنتي ماتت نعم ماتت لكن لا تستطيع أن تذهب رباه كيف ماتت وهي الآن على أي منظر قبل أن تكمل ألام أفكارها خرجت الطفلة من الغرفة وهي تضحك وتقول لقيت أموت وكانت تحمل ريموت التلفزيون في يدها كانت تبحث عن الريموت ولكن بلكنة الطفولة تقول له موت لان الأطفال يكلون نص الكلام إذا تكلموا
تعيشو وتاكلو غيرها
حليثاღدالقوش الأدارة
المزاج : عدد الرسائل : 5568 الموقع : بالقمــر ^_* 142 العمر : 33 تاريخ التسجيل : 09/05/2009 اقامه : U.S.A كيف تعرفت علينا ؟ : عن طريق الــورده البيضاء
__________
موضوع: رد: قصة حقيقية عن طفلة عمرها سنتين الأربعاء فبراير 17, 2010 12:31 pm
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه شكـــــــــــــــــرا على القصه باترك فعلا قصه حلوه كل هذا الشي وهذا الخوف وبالاخير تريد رمونت ههههههههههههههه
زائر زائر
موضوع: رد: قصة حقيقية عن طفلة عمرها سنتين الأربعاء فبراير 17, 2010 2:18 pm
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههه يمعود باترك وكعت كلبي اني هم انقهرت وردت ابجي على طفله دكول اريد اموت ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه من الاول انطيها ريمونت واسكتها اويلي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههه خوفتني ولله ههههههههههههههههههههههههههههههههه
ساحرة العيون عضو مميز
المزاج : عدد الرسائل : 1089 العمل/الترفيه : الانترنيت هذه الخاصيه عباره عن نقاط الامتياز للعضو الذي يشارك بالمسابقه او اعطائه نقاط لامتيازه من الاداره العمر : 34 تاريخ التسجيل : 11/01/2010 اقامه : تركيا"يوزكات" كيف تعرفت علينا ؟ : عن طريق لؤلؤة السماء لـماذا أسـلم لـلبحر أمري ؟؟ وأمـنح لـلريح أيام عمري؟؟ وهل في البحار سوى العاصفات تـروح بـلؤمٍ وتغدوا بغدر ؟ وكـيف أصادق في الصبح مداً وفـي الـليل أمنح ودي لجزر تـعبت مـن الـبحر لكن قلبي يـصر على البعد ...
موضوع: رد: قصة حقيقية عن طفلة عمرها سنتين الأربعاء فبراير 17, 2010 7:03 pm
ههههههههههههههههههههههههه يسلمووو باترك عالقصة يمعود دا اقراها ودا اكول بكلبي الله يساعد اهلها شلون جانوا بذيج اللحظة انوب طلعت على الريمونت عاشت ايدك تحياتي الك
بشار أسمرو عضو جديد
المزاج : عدد الرسائل : 90 الموقع : لبنان العمل/الترفيه : ممممم هذه الخاصيه عباره عن نقاط الامتياز للعضو الذي يشارك بالمسابقه او اعطائه نقاط لامتيازه من الاداره العمر : 38 تاريخ التسجيل : 09/10/2009 اقامه : بيروت لبنان كيف تعرفت علينا ؟ : عن طريق اسير الحب اذكرني ان كنت استحق ذكراه
موضوع: رد: قصة حقيقية عن طفلة عمرها سنتين الأربعاء فبراير 17, 2010 10:48 pm
المزاج : عدد الرسائل : 3609 الموقع : القوش العمل/الترفيه : اجت المدرسة 43 العمر : 29 تاريخ التسجيل : 23/10/2009 اقامه : بالمنتدى كيف تعرفت علينا ؟ : صديق
موضوع: رد: قصة حقيقية عن طفلة عمرها سنتين الأربعاء فبراير 17, 2010 10:53 pm
هههههههههههههههههههههههه قصة كلش حلوة عاشت ايدك باتريك
مارتن الالقوشي عضو مميز
المزاج : عدد الرسائل : 859 الموقع : mmaretn2007 8 العمر : 37 تاريخ التسجيل : 28/10/2009 اقامه : العراق بغداد /بغداد الجديدة
كيف تعرفت علينا ؟ : عن طريق اسير الحب وين الوفة يا عالم ماكو وفة بهل زمن
موضوع: رد: قصة حقيقية عن طفلة عمرها سنتين الخميس فبراير 18, 2010 5:31 am
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اويلي باترك دكولهة من البداية تريد ريمونت مو موتتنة هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه