وجلست أتامل الجنة في الارض بما خلق ربي من عظمة
فاذا بنسمه بارده تداعب جسدي واحاسيسي
فاحسَست بيد اعرفها تداعب خصلات شعري
وكانها تعزف على قيثارة موسيقيه رومانسيه هادئه
فاختلجت فيّ المشاعر
اني اعرفها..... اجل اني اعرفها
انها يد الملاك الحارس الذي هجرني
.... اه ثم اه...
فشعرت بالدموع تتسابق على وجنَتي الرطبة
..وكانها في شوق الى رؤياه
لكن فجاءة سمعت صوت يقول...
ماما ماما ماذا دهاك؟
فقلت في داخلي لتكن مشيئتك يالهي وليست مشيئتي